تاريخ الواقع الافتراضي - An Overview
تاريخ الواقع الافتراضي - An Overview
Blog Article
تعتبر تقنية الواقع الافتراضي واحدة من الابتكارات التكنولوجية التي كانت قريبة من الاعتماد الجماهيري لعقود، ورغم ذلك لا تزال تحتفظ بمكانتها كفئة متخصصة.
In the course of the fifties, the popular cultural impression of the pc was that of a calculating device, an automatic Digital Mind capable of manipulating facts at Earlier unimaginable speeds. The arrival of much more inexpensive next-era (transistor) and 3rd-era (built-in circuit) pcs emancipated the machines from this slender look at, and in doing this it shifted interest to ways that computing could augment human opportunity in lieu of just substituting for it in specialised domains conducive to variety crunching. In 1960 Joseph Licklider, a professor at the Massachusetts Institute of Technological know-how (MIT) specializing in psychoacoustics, posited a “male-Pc symbiosis” and utilized psychological principles to human-Personal computer interactions and interfaces.
تحسين تجربة العملاء: يمكن من خلال هذه التقنية تقديم تجارب مذهلة للعملاء. مما يسمح للشركات بإنشاء متاجر افتراضية أو تقديم عروض توضيحية للمنتجات بشكل افتراضي.
كوالكوم تكشف عن خوذة واقع افتراضي متكاملة تعمل لاسلكيًا وعلى أجهزة الحاسوب
السياحة والسفر: بدأت العديد من شركات السفر حول العالم في الاستثمار في هذا المجال كوسيلة تساعد العملاء على محاولة زيارة الوجهة التي يرغبون بها قبل حجز الرحلة والذهاب إليها.
وبعد ذلك بعام عقدت شركة "أتش تي سي" التايوانية شراكة مع شركة فالف وطرحتا معا نظارة "أتش تي سي فايف"، كما تشاركت سامسونغ مع شركة "أوكولوس في آر" وطرحت نظارتها "غير في آر" بسعر يقل عن مئة دولار.
أخيرًا، أشار شيل إلى أنه سواء كان الأمر يتعلق بألعاب أو محتوى تعليمي، فإن الواقع الافتراضي والواقع المختلط يوفران فرصًا لإعادة اختراع أنفسنا، وبدعم من التكنولوجيا التكرارية باستمرار، سيصبح العالم الرقمي المستقبلي مساحة جديدة للبشر لاختراق قيود الواقع. .
التحديث التجريبي لدعم الشاشات المتعددة لسطح المكتب الافتراضي وكيفية استخدامه
تستخدم هذه السماعات التتبع من الداخل إلى الخارج مقارنة بالتتبع الخارجي للداخل الذي شوهد في الأجيال السابقة من سماعات الرأس.
حققت تقنية الواقع الافتراضي العديد من الإنجازات لكنها لم تزدهر
حَلُم الإنسان بأن يخرج من واقعه الممل -وأحياناً الكئيب- وقد كانت السينما بشاشاتها الكبيرة وأصواتها العالية أحد الوسائل العملية للخروج من الواقع والدخول إلى واقع افتراضي من نسج خيال الكتاب والمخرجين، وفي حقيقة الأمر أنه حتى الألعاب الرقمية في واقعنا المعاصر اليوم هي أحد وسائل الإنغماس في الواقع الافتراضي، واقع من الخيال يندمج فيه المرئ فيذهل عن من حوله، لكن تبقى حاسة البصر هي المعيار الأساسي في تعريف الواقع الافتراضي، فعدم رؤية أي شيء آخر والإحاطة الكاملة بالصورة أو المشهد، هما العاملان الرئيسيان لتحديد هوية الواقع الافتراضي.
لذا في حال نجاح واحد من تطبيقات الواقع الافتراضي في تصحيح البرامج والأجهزة والجوانب الحسية, فهو سيتمكن من إنشاء تجربة غامرة للمستخدمين.
الصين تسعى للهيمنة على الذكاء الاصطناعي ونماذجها تتفوق على منافسيها الأمريكيين
Such as, the Cinerama widescreen movie structure, initially named Vitarama when invented for that 1939 Ny Entire world’s Reasonable by Fred Waller and Ralph Walker, originated in Waller’s scientific studies of vision and depth perception. Waller’s work led him to concentrate on the significance of peripheral vision for immersion in an artificial environment, and his objective was to devise a projection technologies that may duplicate the تاريخ الواقع الافتراضي entire human industry of eyesight. The Vitarama approach employed numerous cameras and projectors and an arc-formed display screen to generate the illusion of immersion inside the space perceived by a viewer. Nevertheless Vitarama was not a professional strike till the mid-1950s (as Cinerama), the military Air Corps efficiently utilized the system during Earth War II for anti-aircraft training underneath the name Waller Adaptable Gunnery Trainer—an illustration of the website link between amusement engineering and military simulation that might later advance the event of virtual reality.